ونقل مصدر مسؤول في الأمانة العامة عن أبو الغيط قوله: “أصبح الملتقى إضافة حقيقية للتواصل بين الشباب من مختلف الثقافات والحضارات ، بما يعزز قيم الحوار وفهم الآخر ، وأيضاً”. يدعم الحوار بين الأجيال المختلفة ويتيح تبادل الرؤى والخبرات “.
وأضاف أن المنطقة العربية من أصغر المجتمعات في العالم ، وهي بحاجة إلى المزيد من المبادرات التي تسمح لهؤلاء الشباب بالتعبير عن أنفسهم وأحلامهم ورؤيتهم لوطنهم ، فهم يمثلون الكتلة الأكبر في معظم المجتمعات العربية. .
المصدر: اليوم السابع