[ad_1]
يعقد نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان، الأربعاء، لقاءات في وزارة الخارجية الأميركية في واشنطن يشارك فيها وزير الخارجية الأميركي انطوني بلينكن.
وكان الأمير خالد بن سلمان قد بحث في واشنطن الأربعاء مع منسق مجلس الأمن القومي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا بريت ماجورك والمبعوث الأميركي الخاص لليمن تيموثي ليندركينغ الأزمة اليمنية وجهود التوصل إلى حل سياسي.
بحثت في لقائي مع مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، التنسيق المتبادل في إطار الشراكة بين البلدين ومستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك. pic.twitter.com/ODcPudXc8s
— Khalid bin Salman خالد بن سلمان (@kbsalsaud) July 7, 2021
وقال الأمير خالد بن سلمان على “تويتر”: “ناقشنا مستجدات الأوضاع في اليمن، وموقف المملكة الثابت في دعم الشعب اليمني الشقيق، وحكومته الشرعية والجهود المبذولة للتوصل إلى حل سياسي شامل وتحقيق الأمن والاستقرار في اليمن”.
وأضاف: “ناقشت مع المبعوث الأميركي للقرن الأفريقي جيفري فيلتمان أبرز مستجدات الأوضاع في منطقة القرن الأفريقي، وجهود المملكة في إرساء دعائم الأمن والاستقرار وتحقيق التنمية والازدهار في القارة الأفريقية”.
ناقشت مع المبعوث الأمريكي للقرن الأفريقي، جيفري فيلتمان، أبرز مستجدات الأوضاع في منطقة القرن الأفريقي، كما استعرضنا جهود المملكة في إرساء دعائم الأمن والاستقرار وتحقيق التنمية والازدهار في القارة الأفريقية. pic.twitter.com/GfyEJO7e1X
— Khalid bin Salman خالد بن سلمان (@kbsalsaud) July 7, 2021
ويقوم الأمير خالد بن سلمان، بزيارة إلى واشنطن حيث يلتقي كبار المسؤولين. والتقى الأمير خالد بن سلمان، الثلاثاء، بوزير الدفاع الأميركي لويد أوستن الذي أكد التزام أميركا بالعلاقة الدفاعية مع السعودية.
كما عقد الأمير خالد بن سلمان محادثات في وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون” مع كبار العسكريين، خاصةً كولين كال، وكيل وزارة الدفاع للسياسة، حيث ناقشا قضايا منها “جهود إنهاء الحرب في اليمن”.
واجتمع نائب وزير الدفاع السعودي، الثلاثاء، أيضاً بمستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان لبحث “الشراكة الراسخة بين الولايات المتحدة والسعودية، والأمن الإقليمي، والالتزام الأميركي بمساعدة السعودية للدفاع عن أراضيها بوجه الهجمات التي تشنها جماعات موالية لإيران”.
كما بحث المسؤولان أهمية تنسيق الجهود لضمان تعافٍ اقتصادي متين، وللتتقدم في ملفات المناخ، ولتخفيف التصعيد في الشرق الأوسط.
[ad_2]
www.alarabiya.net